التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
دينوراث أولفيرا راموس - ماجستير في الهندسة الكيميائية والبيولوجية في عام 2011
بقلم ديفيد مورفي, من أخبار جامعة الملك عبدالله
تخرجت دينوراث من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بدرجة الماجستير في الهندسة الكيميائية والبيولوجية في عام 2011، وهي الآن بصدد الانتهاء من درجة الدكتوراه في مركز الهندسة الحيوية في كلية ترينيتي بدبلن، حيث تشمل اهتماماتها البحثية تطوير المواد الحيوية والطرق الوظيفية لتجديد الأنسجة، وهي تبحث حالياً عن زمالة ما بعد الدكتوراه في مجال هندسة الأنسجة.
وقبل التحاقها بجامعة الملك عبدالله درست دينوراث في معهد مونتيري للتقنية (ITESM) في المكسيك، حيث أكملت درجة البكالوريوس في الهندسة الصناعية. ثم بدأت تبحث عن إكمال دراستها العليا في مؤسسة علمية مرموقة. ووقعت عيناها على جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بسبب جودة برامج الأبحاث التي تقدمها إلى جانب موقع الجامعة الفريد ومرافقها المتطورة. تقول دينوراث: "أعجبت جداً بجودة المختبرات الأساسية ومرافقها وتجهيزاتها المتطورة وسهولة التواصل بين المختبرات. واستطعت أن أكون صداقات متميزة وأن أجد زملاء عمل موهوبين يشاطرونني نفس الشغف والإلهام والطموح. لقد كانت فترة دراستي في جامعة الملك عبدالله فترة إثراء وتطوير شخصي وأكاديمي ومهني".
وشاركت دينوراث أولفيرا راموس أيضاً في سلسلة محاضرات الخريجين ضمن فعاليات برنامج الإثراء الشتوي (ويب) لعام 2017 في جامعة الملك عبدالله، حيث نصحت طلبة الجامعة الحاليين بأن يناقشوا أبحاثهم مع زملائهم في العمل بصورة خاصة ومجتمع الجامعة بصورة عامة، لأن ذلك سيساعدهم في توسيع شبكتهم الأكاديمية ويسهل العثور على المساعدة في حال الحاجة إليها".