This website uses cookies to ensure ease of use, enhance functionality, and for analytical purposes. Visit our Privacy Notice for more information. يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لضمان سهولة الاستخدام، وتعزيز الأداء، وتحليل حركة المرور على الموقع. قم بزيارة إشعار الخصوصية الخاص بنا لمزيد من المعلومات.
تعدّ الخلايا الشمسية العضوية تقنية واعدة للطاقة المتجددة، لكن استقرار أدائها في الظروف الخارجية محدود. ولتجاوز هذه المعضلة، اكتشف باحثون في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) مجموعة من مواد الخلايا الشمسية العضوية تسمى متقبلات اللافوليرين (Y-NFAs) تعمل على تعزيز الاستقرار الخارجي للخلايا الشمسية. ويعدّ هذا اكتشافًا واعدًا في مجال تصميم نوافذ تعمل على تحسين كفاءة استخدام الطاقة في المنازل والمستنبتات الزراعية والمباني الأخرى.
أحد أساليب مكافحة ارتفاع درجات الحرارة في شبه الجزيرة العربية هو تخضير المناطق الجافة، ولكن القيام بذلك يتطلب مراقبة تأثير الغطاء النباتي على درجة حرارة السطح. وفي هذا السياق، استخدم باحثون من كاوست بيانات الأقمار الاصطناعية لمقارنة الاختلافات في درجات الحرارة السطحية بين المناطق المزروعة والتربة العارية في خمسة مواقع تمثل المناطق الزراعية الرئيسية في المملكة العربية السعودية، ووجدوا أن الغطاء النباتي الخاضع للإدارة يمكن أن يخفف فعلاً من ارتفاع درجات الحرارة.
"الهايبرلوب" هي قطارات مستقبلية من المتوقع أن تصل سرعتها على الأرض إلى سرعة الطائرات. اقترح باحثون في كاوست استخدام أسطح عاكسة ذكية يمكنها تغذية إشارات الراديو اللاسلكية لمواجهة تحديات الاتصالات الخاصة بأنظمة النقل هذه.
بناءً على أدوات النمذجة والتنبؤ التقليدية، طور باحثو كاوست شبكة عصبية عميقة تسمى (DeepKriging), صُمِّمَت لمعالجة مجموعات البيانات الزمانية المكانية المعقدة والكبيرة واختبارها على جزيئات ملوثات الهواء.
ومع تزايد استخدام بيانات المرضى لتعليم نماذج الذكاء الاصطناعي أو خوارزميات تعليم الآلة لاتخاذ قرارات تشخيص المرض وعلاجه، هناك قلق متزايد بشأن خصوصية هذه المعلومات. وكحل لهذه المشكلة، قام باحثون في كاوست بتطوير نظام لنسيان المعلومات (AFS) يساعد نماذج التدريب على التخلص من المعلومات الخاصة بالمرضى.
طوّر باحثون في كاوست استراتيجية جديدة لتعزيز الاستقرار الحراري للخلايا الشمسية العضوية تستخدم مكونات متعددة تنتج مخاليط من مواد تسمى متقبلات "اللافوليرين" لإنتاج خلايا كهروضوئية عضوية أقل تكلفة وأكثر مرونة من الخلايا الشمسية التقليدية القائمة على السيليكون.