التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
وقال الدكتور جان-لو شامو بهذه المناسبة: " عندما كانت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لا تزال رؤية، انضمت إلينا كلية إمبريال لندن في عام 2008 لتحقيق هذه الرؤية على أرض الواقع. ولا شك أن دعمهم لنا كان جوهرياً خصوصاً في اختيار وتوظيف أعضاء هيئة التدريس، ووضع جدول مشاريع الابحاث وتصميم مرافق الجامعة ومختبراتها المركزية لتكون على مستوى عالمي".
وأشار شامو أن باحثي المؤسستين تشاركوا في تأليف أكثر من 127 منشوره علمية أكاديمية في مختلف التخصصات، كان أبرزها في مجال علوم المواد والفيزياء والكيمياء. وأكد شامو على الدور الحاسم الذي لعبته أبحاث كلية إمبريال لندن في سبيل وضع حلول للتحديات التي تواجهها المملكة في مجال الزراعة الصحراوية، وتطوير التقنيات المستدامة والاستفادة من مصادر الطاقة البديلة والتصدي لتأثيرات تغير المناخ.
وقالت البروفيسورة أليس غاست بهذه المناسبة:" حين يتم الاستثمار في الاكتشافات والتعليم لمواجهة التحديات الكبيرة في العالم، نجد ان جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية هي المثال الابرز الذي يمكن الاقتداء به. وانه لشرف لي ولكلية إمبريال لندن الحصول على جائزة درع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وهو تكريم لقوة التعليم والمعرفة ... واعتراف كبير للدور الفاعل للمؤسسات الاكاديمية في تغيير العالم نحو الأفضل".
واختتمت غاست كلمتها بقولها: " عقد الشراكات الجيدة مفيد ومثمر وهذا ينطبق على الشراكة بين كلية امبريال وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، فكلتا الجامعتين أصبحتا الآن أقوى وأفضل بسببها".