Menu
التسجيل والدراسة
التسجيل والدراسة
توفر جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية البرامج التالية و الموزعة على ثلاثة أقسام أكاديمية رئيسية
درجة الماجستير
درجة الدكتوراه
قسم العلوم والهندسة البيولوجية والبيئية
العلوم البيولوجية
الهندسة الحيوية
علوم وهندسة البيئة
علوم البحار
علوم النبات
قسم العلوم والهندسة الحاسوبية والكهربائية والحسابية
علوم الرياضيات والحساب التطبيقية
علوم الحاسب الآلي
الهندسة الكهربائية والحاسوبية
علوم الإحصاء
قسم العلوم والهندسة الفيزيائية
الهندسة الكيميائية والبيولوجية
الفيزياء التطبيقية
علوم الكيمياء
هندسة وعلوم الأرض
موارد الطاقة وهندسه البترول
هندسة وعلوم المواد
الهندسة الميكانيكية
الشؤون الأكاديمية
المناهج الدراسية
التدريب الداخلي
شؤون الطلبة
مكتب التسجيل
التقويم الأكاديمي
برامج الإثراء
المكتبة
مكتب وكيل الجامعة
شؤون هيئة التدريس
شؤون الخريجين
توسيع نطاق المعرفة
أعضاء هيئة التدريس
تعرف على الطلبة
الخريجون
حفلات التخرج
التحق بالجامعة
البحث والاكتشاف
البحث والاكتشاف
تقوم الأقسام الأكاديمية والمراكز البحثية بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بدعم الأهداف البحثية للجامعة من خلال الجمع بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين وطلاب الدراسات العليا من مختلف التخصصات.
مراكز التميّز
للذكاء الاصطناعي التوليدي
للطاقة المتجددة وتقنيات التخزين
للصحة الذكية
للأمن الغذائي المستدام
دعم الأبحاث
دعم باحثي مابعد الدكتوراه
خدمات الكتابة الأكاديمية
قسم صيانة معدات المختبرات
الأقسام الأكاديمية
العلوم والهندسة البيولوجية والبيئية
العلوم والهندسة الحاسوبية والكهربائية والحسابية
العلوم والهندسة الفيزيائية
تمويل الأبحاث
مكتب إدارة الأبحاث
التخطيط البحثي والشراكة
المرافق البحثية
المختبرات الأساسية
مراكز الأبحاث
مزيد من المعلومات
نائب الرئيس الأعلى للأبحاث والابتكار والتنمية الاقتصادية
أحدث الأبحاث
الابتكار
الابتكار
الطريق إلى الاقتصاد المعرفي
ريادة الأعمال
تمويل الشركات الناشئة
مدينة الأبحاث والتقنية
ربط الأبحاث بالصناعة
الابتكار والتنمية الاقتصادية
التعاون الصناعي
نقل التقنية
الحياة الجامعية
الحياة الجامعية
تسعى جامعة الملك عبدالله لرفاهية أفراد مجتمعها من خلال توفير الفرص الوظيفية المجزية اضافة الى مجموعة واسعة من الخدمات
الحياة في الجامعة
مجتمعنا
المدارس والعناية النهارية
المرافق والخدمات
السكن
الانتقال إلى الجامعة
عن الجامعة
عن الجامعة
جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية هي جامعة أبحاث للدراسات العليا بمعايير عالمية
نبذة عامة
عن الجامعة
استراتيجيتنا
أثرنا
مجلس الأمناء
مكتب رئيس الجامعة
مكتب وكيل الجامعة
مكتب نائب الرئيس للأبحاث
مكتب الرئيس التنفيذي للشؤون الإدارية
دعم رؤية المملكة
التقدم الوطني الاستراتيجي
الابتكار و التنمية الاقتصادية
التنمية الجامعية
التوظيف
العمل في الجامعة
وظائف أعضاء هيئة التدريس
زمالة ابن رشد لما بعد الدكتوراه
زمالة جامعة الملك عبد الله العالمية لما بعد الدكتوراه
المزايا
استكشف
متحف العلوم والتقنية في الإسلام
العلاقات العامة والإعلام
الاستدامة في كاوست
الخريطة التفاعلية
معرض الصور
معرض الفيديو
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
الأخبار
الأخبار
تعرف على أحدث الأبحاث والفعاليات الجارية في جامعة الملك عبدالله
أهم الأخبار والمستجدات
آخر الأخبار
مطبوعة المنارة
مجلة ديسكوفري العلمية
الفعاليات والأحداث الجارية
جدول الفعاليات
أحدث الأبحاث العلمية:
المجلة العلمية
التحق الآن
تسجيل زيارة
English
Top
الصفحة الرئيسية
الأخبار
فك شيفرة مستقبل البيولوجيا
أبحاث
(130)
أخبار
(512)
أخبار الخريجين
(88)
أخبار هيئة التدريس
(104)
إعلان
(15)
أهم المقالات
(120)
اكتشافات كاوست
(7)
الشراكة والتعاون
(79)
الطلبة
(113)
المجتمع
(5)
برامج الإثراء
(74)
برنامج الإثراء الشتوي
(30)
بيان صحفي
(90)
فعاليات
(66)
للصحة الذكية
(5)
فك شيفرة مستقبل البيولوجيا
14 ديسمبر 2016
أخبار
الإيميل
فيسبوك
لينكد إن
غرِّد
استضاف مركز أبحاث العلوم الحيوية الحاسوبية في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، في الفترة من 5 إلى 7 ديسمبر 2016، مؤتمراً عن نظم البيولوجيا الحاسوبية في الطب الحيوي. حيث أتاح هذا الحدث، الذي عُقد في حرم الجامعة، الفرصة لبعض من كبار الباحثين في مجال بيولوجيا النظم لمناقشة وتحليل أحدث التطبيقات والتطورات والاتجاهات في ميدان الطب الحيوي.
شارك في رئاسة المؤتمر كلٌّ من فلاديمير بايتش، مدير عام مركز أبحاث العلوم الحيوية الحاسوبية في جامعة الملك عبدالله، وتاكاشي قوجوبوري، المدير المساعد للمركز، وضمّ باقة من المتحدثين العالميين الذين دعتهم جامعة الملك عبدالله، وقدموا من الصين وألمانيا واليابان ونيوزيلندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. حيث دعّم الباحثون عبر هذا الحدث التواجد القوي والراسخ أساساً داخل المملكة.
وفي هذا الصدد، أشار معتز النزهي، عميد قسم العلوم والهندسة الحاسوبية والكهربائية والحسابية، إلى "مقدار التغيّر الذي حققه مركز أبحاث العلوم الحيوية الحاسوبية في هذا الوقت القصير. فمن خلال هذه المؤتمرات، نظل على اتصال مع المجتمع العلمي العالمي الأوسع".
نظم البيولوجيا الحاسوبية
يتعلق جزء كبير من عمل مركز أبحاث العلوم الحيوية الحاسوبية بنظم البيولوجيا الحاسوبية، وطوال فترة المؤتمر الذي تميز بالجهود الجماعية والمحفزة للتفكير، والحوارات والنقاشات التي تتعلق بالدور الذي تضطلع به نظم البيولوجيا الحاسوبية على نطاق أوسع. وأكد المشاركون في المؤتمر على أن بمقدور الأبحاث والتطبيقات الطبية الحيوية أن تُفيد العالم كلّه، وليس فقط المجتمع العلمي.
أبحاث تغيّر العالم
لقد بات الدور الذي يلعبه تحليل الأنماط يحظى بأهمية متزايدة في الطب الحيوي على مدى السنوات القليلة الماضية. وقد تناول هذا الموضوع مايكل وترمان، أحد أبرز متحدثي المؤتمر، وأستاذ العلوم البيولوجية وعلوم الحاسوب والرياضيات في جامعة جنوب كاليفورنيا، الذي حاز على لقب "أبو علم الأحياء الحسابي"، بفضل أبحاثه واكتشافاته التي حققها في هذا الميدان.
سلّط وترمان الضوء في محاضرة الافتتاح بعنوان "قضايا إحصائية في مقارنة التسلسلات: التحليل القائم على الوضعية والتحليل القائم على النمط" على أعماله التي أسهمت في توفير أدوات باتت تستخدم بكثرة وعلى نطاق واسع في هذا المجال، متناولاً باختصار القضايا الإحصائية للمحاذاة الشاملة والموضعية، وخوارزمية سميث وترمان (التي شارك في وضعها) ومحرك بحث المحاذاة الموضعية الأساسية BLAST.
كما قدّمت وي وانغ ، مديرة معهد Scalable Analytics Institute، بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس UCLA، عرضاً تقديمياً خلال المؤتمر، أكّدت فيه على الحاجة إلى تحقيق نتائج واضحة وسريعة في مجال تخصصها البحثي.
وأضافت: "نرغب في عملنا أن نتجنّب النتائج الغامضة. وتقوم فلسفة فريقي على أن لا ننتظر. بل نبحث على وسيلة لتسريع الأمور".
أما أمينة بودليوة، طالبة الدكتوراه من مركز أبحاث العلوم الحيوية الحاسوبية، والتي تركز أبحاثها على تطبيقات التعلم الآلي وخوارزميات استخراج البيانات لأغراض الشرح الوظيفي لمختلف الكيانات البيولوجية، فقد ناقشت أيضاً كيف أن استخراج البيانات والخوارزميات يمكن أن يساعد في فك أسرار الأمراض التنكسية.
وقالت: "إنّها حقاً حقبة الطب الشخصي. فحين يمتلك الفرد ما بين 100 و300 تميزاً جينياً فريداً، يصبح علينا أن نحاول وأن نتكهّن بالآثار المؤذية لهذه التميّزات. ونحن نريد توسيع أبحاثنا لتشمل الأمراض المعقدة".
الفيزيولوجيا والبيولوجيا هما أساسا الطب
في كلمته الرئيسية في هذا المؤتمر، تحدث بيتر هنتر، مدير معهد أوكلاند للهندسة الحيوية بجامعة أوكلاند في نيوزيلندا، وناقش بيولوجيا النظم متعددة النطاقات ومشروع "فيزيوم".
وقال: "يمكننا خلال بحثنا أن نحاول فهم سبب فشل أعضاء الجسم. لدينا جميع المعلومات على المستوى الجزيئي، ولكننا بحاجة إلى توسيع نطاقها لتصل إلى مستوى العضو برمّته، ومن ثم إلى مستوى الجسم كله".
وأضاف هنتر: "إنّ الفيزيولوجيا (علم وظائف الأعضاء) والبيولوجيا (العلوم الحيوية) هما أساسا الطب. ويتعيّن على البيولوجيا في النهاية أن توصف رياضياً. إذا استوردت نموذجاً، عليك أن تعرف علاقته مع النماذج الأخرى".
وفي اليوم الثاني من المؤتمر ألقت شارلوت هاوزر، أستاذة العلوم البيولوجية في جامعة الملك عبدالله، محاضرة عن الداء النشواني (amyloidosis) والعوامل الدافعة لعملية التجميع الذاتي. وأشارت إلى أن التجميع الذاتي ضروري لتطوير عقاقير علاجية لمنع الداء النشواني.
قالت هاوزر: "إنّ الحمض النووي هو رمز الحياة، فهو يتضمّن شيفرة المعلومات التي تصنع البروتينات". وأضافت: "تركيب البروتين يشرح الحياة كلّها. ونحن البشر أفضل مثال على التجميع الذاتي في الطبيعة".
أما مارتن نوبل، أستاذ البيولوجيا البنيوية واكتشاف الأدوية المضادة للسرطان في جامعة نيوكاسل، فقد تحدث عن "عاصفة البيانات" التي تواجه علماء الأحياء في اكتشاف العقاقير والمجهر الإلكتروني.
حيث قال: "إنّ الحاجة إلى عقاقير جديدة آخذة في التزايد، ولكن معدل إنتاجها لا ينمو. تلعب العلوم الحيوية الحاسوبية إلى جانب علم الأحياء البنيوي دوراً كبيراً في اكتشاف العقاقير، ويمكنها أن تتوقّع قضايا أخرى سنواجهها لاحقاً خلال تطوير العقاقير".
واختتم قائلاً: "إن اكتشاف العقاقير يمضي قدماً، لكنه يواجه تحدي البيانات، كما أنه يولد الكثير من البيانات. نحن بحاجة إلى تجميع كل بيانات البيولوجيا البنيوية وغيرها من البيانات لإنتاج مثبطات وأدوية مفيدة".
مخطط الحياة
وخلال المؤتمر، ناقش ستيفان ناب، أستاذ الكيمياء الصيدلانية في جامعة غوته بفرانكفورت وجامعة أكسفورد، التصميم الرشيد للمثبطات الانتقائية.
وقال: "يمنحنا الجينوم خطة لحياتنا، فيما تمنحنا التأثيرات القادمة من البيئة بصمة على الجينوم. ويشارك نحو 300 بروتين بشري في قراءة الشيفرات الجينية والتعبير عنها".
وركّز جيسو لي، مدير المختبر الرئيسي للحوسبة الفائقة في جامعة الملك عبدالله، على دور الأعضاء المتخصصين، والموهوبين في مختبر الحوسبة الفائقة في جامعة الملك عبدالله، في تسهيل الأبحاث التي تركزت عليها الندوة. وقال: "أنا فخور بخبرتنا وبالكوادر المخلصة لدينا في مختبر الحوسبة الفائقة".
التعاون المستمر
وفي كلمة الختام قال بايتش: "تتماشى أبحاثنا مع التوجهات البحثية في جامعة الملك عبدالله، ومصدر فخرنا هنا في جامعة الملك عبدالله هو المعيار الأكاديمي المرتفع لدينا".
ثمّ أعرب عن شكره للذين حضروا المؤتمر، وخاصة أولئك الذين جاؤوا من خارج البلاد. قائلاً: "الضيوف الأجانب، نقدر حقاً حضوركم ومساهمتكم خلال الأيام القليلة الماضية". وأضاف: "إلى جميع من جعلوا من هذا اللقاء ممكناً، نشكركم جزيل الشكر، ونأمل استمرار التعاون معكم بما يعزّز مكانة جامعة الملك عبدالله".
وجدير بالذكر أن الجهة المنظّمة للمؤتمر هي مركز أبحاث العلوم الحيوية الحاسوبية، بدعم مالي من مكتب رعاية الأبحاث في جامعة الملك عبدالله.