التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
البروفيسور كارلوس دوارتي أستاذ علوم البحار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وأستاذ كرسي أبحاث طارق أحمد الجفالي لعلوم بيئة البحر الأحمر، يحصل على وسام بليز باسكال من أكاديمية العلوم الأوربية خلال حفل سيقام في ألمانيا في وقت لاحق من هذا العام.
بقلم ديفيد مورفي, من أخبار الجامعة
حصل البروفيسور كارلوس دوارتي، أستاذ علوم البحار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وأستاذ كرسي أبحاث طارق أحمد الجفالي لعلوم بيئة البحر الأحمر، على وسام بليز باسكال من أكاديمية العلوم الأوربية (EurASc) لإسهاماته المتميزة في تطوير علوم الأرض والعلوم البيئية. وسيتم منح الوسام للبروفيسور دوارتي في حفل تكريمي سيقام على هامش اللقاء السنوي لأكاديمية العلوم الأوربية (EurASc 2018) الذي سيعقد في جامعة بيليفيلد في ألمانيا ، في الفترة من 18 إلى 20 أكتوبر المقبل.
البروفيسور كارلوس دوارتي يتحدث خلال ورشة عمل جينوم المحيط العالمي 2017.
ويقول البروفيسور دوارتي بهذه المناسبة: "أتشرف بحصولي على هذا الوسام المتميز والذي يمنحني أيضاً زمالة الأكاديمية الأوروبية للعلوم، ويضعني ضمن نخبة الزملاء والعلماء البارزين الذين فازوا بهذا الوسام في السابق".
كما عبر البروفيسور كارلوس دوارتي عن سعادته لهذا التكريم من قبل نظرائه لإسهاماته المستمرة في تطوير علوم الأرض والعلوم البيئية، وقال: "علمت أن العملية تتضمن ترشيحات يتم طرحها من قبل الأقسام المختلفة في الأكاديمية الأوروبية للعلوم. ويعكس هذا الترشيح تقدير الأكاديمية لمساهماتي في تطوير علوم الأرض والعلوم البيئية، والتي هي إلى حد كبير نتاج البحوث التعاونية التي قمت بها مع زملائي، الذين يستحقون أيضاً هذا التكريم."
البروفيسور كارلوس دوارتي أستاذ علوم البحار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وأستاذ كرسي أبحاث طارق أحمد الجفالي لعلوم بيئة البحر الأحمر (الصف الامامي، الأول من اليسار) خلال ورشة عمل جينوم المحيط العالمي 2017 التي أقيمت في الحرم الجامعي في 2017.
أكاديمية العلوم الأوربية هي منظمة غير ربحية وغير حكومية للباحثين والمهندسين المتميزين الذين يجرون الأبحاث الرائدة وتطوير التقنيات المتقدمة. وأطلقت الأكاديمية وسام بليز باسكال في عام 2003 تقديراً للمساهمات البارزة والمثبتة للعلماء والباحثين في مجالات العلوم والتقنية وتعزيز التميّز في البحث والتعليم.