التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
تأسس مجلس طلبة جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (GSC) منذ عام 2009م،بواسطة عدد قليل من طلاب الدفعة الدراسية الأولى الذين التحقوا بالجامعة ورغبوا في توصيل صوتهم عن هذه المؤسسة العلمية الوليدة للطلاب المستجدين. ويعمل مجلس الطلبة بشكل وثيق مع ادارة شؤون الطلبة وتحت اشرافها.
يقول داميان سان رومان، طالب الدكتوراه والرئيس الحالي لمجلس الطلبة بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وأحد طلبة الدفعة الأولى الذي شارك في تأسيس المجلس منذ بدايته، " تبين لنا في سبتمبر 2009 مدى حاجة الجامعة إلى كيان تنظيمي للطلاب. حيث اجتمعنا في إحدى قاعات المحاضرات، وبدأنا في وضع دستور ولوائح المجلس وكانت تلك الخطوات هي الأولى بالنسبة لنا".
وتوضح جوستين منك، طالبة الدفعة الأولى بالجامعة التي تخرجت في ديسمبر 2013 بعد حصولها على الدكتوراه والتي شغلت منصب نائب رئيس مجلس الطلبة أثناء دراستها، قائلة: "كان لدينا في البداية فريق مكون من 22 عضواً يمثلون المجلس. حيث تم اختيار 11 عضوا منهم من البرامج الأكاديمية بالجامعة، بينما تم انتخاب 11 اخرين بالتصويت".
ويقول سان رومان " أردنا تمثيل جميع الطلبة، ويتميز المجلس بأنه لا يزال يضم حتى اليوم أعضاء من خلفيات مختلفة. فنحن ندرك أن الجامعة قائمة على مجتمع متنوع ونرغب في الاصغاء إلى كل هذه الأصوات ".
يشير سان رومان إلى أن مجلس الطلبة تطور بطرق مختلفة منذ انشائه في عام 2009 ، ولكنه لا يزال يحتفظ بأربعة لجان أساسية وهي:
حيث يرأس كل لجنة طالب يساعده أربعة أعضاء اضافيين ممثلين للطلبة.
ويشرف رئيس مجلس الطلبة ونائبه، على جميع اللجان الأربع السابق ذكرها وعلى أعضاء اللجان الممثلين للطلبة، وأيضا على مسؤولين أحدهما يمثل مكتب المبادرات العربية السعودية والآخر هو مسؤول العلاقات العامة المكلف بالتواصل مع ادارة العلاقات العامة والأعلام بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية والتنسيق معها فيما يتعلق بالتغطية الإعلامية لأنشطة المجلس.
ويقول سان رومان: " نحن نعتمد بشكل كبير على شخصيات وقدرات أعضاء المجلس في بدء الأنشطة الجديدة وتحقيق التقدم في مجتمعنا الطلابي. وأنا أعتقد أن الطلبة المستجدين في كثير من الأحيان يلتحقون بالجامعة ويرونها على النحو الذي هي عليه اليوم، ولكن الجامعة مكان متغير على الدوام ونحن نحاول أن نتطور معها. ونعتقد أيضا أن الجميع لديه فرصة لإجراء تغييرات إيجابية، ونحن نبحث عن التزام مجتمع الجامعة بأكمله لإجراء هذه التغييرات ".
تقول منك، التي سبق أن شغلت منصب نائب رئيس مجلس طلاب جامعة جون هوبكنز، لقد كانت تجربة فريدة بالنسبه لي أن أكون جزء من عملية التأسيس الأولية للمجلس. فقد استمتعت حقا بتكوين المجلس ورؤية الحلم يتحول إلى حقيقة ،حيث أن مشاركتي في المجلس لا تزال أحد أفضل ذكرياتي حينما كنت طالبة بالجامعة. إن مجلس الطلبة يلعب دورا رئيسيا في تشكيل ثقافة الجامعة، وأعتقد أننا ساهمنا بدورهام في تحقيق ذلك ".
أحد طلبة الدفعة الأولى المؤسسين بالجامعة، التحق بالجامعة في سبتمبر ٢٠٠٩ حصل على الماجستير في الهندسة الكهربائية (الضوئيات) عام ٢٠١٠ طالب الدكتوراه بقسم الهندسة الكهربائية (الضوئيات)
يقول عن المجلس: " إن أحد أكبر أهداف المجلس هو تقوية شعور انتماء الطلبة للمجتمع، مع تركيزنا هذا العام على تحسين التواصل مع الطلبة وربطهم بمجتمع الجامعة بأكمله. "
ويقول عن تجربته بالجامعة: " مع نهاية يومنا بالجامعة، نحصل على خبرة ثقافية متنوعة ورائعة بالإضافة إلى إلمامنا بمزيج من الكلمات بعدة لغات مختلفة، كما نقوم بالتعرف على أنواع مختلفة من الطعام، حيث نقوم بصهر ثقافاتنا معا. فبينما نتلقى العلم هنا بالجامعة فإننا نتعرف أيضا على أنفسنا وعلى الأخرين ونتطور لنصبح أفضل ".
التحقت بالجامعة في سبتمبر 2011. حصلت على الماجستير في هندسة وعلوم الأرض عام 2012. طالبة الدكتوراه بقسم هندسة وعلوم الأرض
تقول عن المجلس: " إن فعاليات وقرارات مجلس الطلبة تؤثر في جميع جوانب حياة الطالب الاكاديمية والترفيهية وحتى الوجبات التي يتناولونها بالحرم الجامعي. نحن نحاول التفكير في أي تغييرات إيجابية يمكن القيام بها، ونأمل أن يشعر الطلبة بهذه التغييرات وأن يقدرونها".
وتقول عن تجربتها بالجامعة: " جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية هي مغامرة فريدة ومدهشة على شواطئ البحر الأحمر. خاصة لأنها توفر فرصة العيش مع طلبة من أكثر من 80 دولة في مجتمع واحد. فمن النادر أن تجد هذا التنوع في أي مكان آخر!".
التحق بالجامعة في سبتمبر 2013. طالب الماجستير بقسم العلوم البيولوجية
ويقول عن المجلس: " إن مجلس الطلبة هو مجلس متكامل ، حيث يوفر الفعاليات والأنشطة للطلبة، ويسعى جاهداً لتحسين البيئة الأكاديمية والبحثية بالجامعة، وتوصيل الطلبة بأصحاب الأعمال على مستوى العالم، كما يعمل على توفير وسائل الراحة بالحرم الجامعي لتلبية احتياجات الطلبة. وأنا سعيد لأنني تمكنت من المساهمة في إعادة صياغة بعض المبادئ التأسيسية للمجلس".
ويقول عن تجربته بالجامعة: " أجد أن تجربتي بالجامعة حتى هذه اللحظة مثيرة للاهتمام، وتنويرية، وتشكل تحدياً كبيراً "!.
ممثلي الطلبة بلجنة الشؤون الأكاديمية والابحاث: أدريان كافازوس، أحمد الدوسري، دنيا باريت و محمد وقاس.
التحقت بالجامعة في سبتمبر 2012م. طالبة الدكتوراه بقسم علوم وهندسة البيئة
وتقول عن المجلس: "من الضروري كمجلس أن نقيم علاقة تواصل قوية مع مجتمع الطلبة بأكمله لأننا نمثلهم في النهاية ولأن تلبية احتياجاتهم هو هدفنا الرئيسي. ونظراً لأننا ندرك أن الحياة الأكاديمية تمثل الأولوية القصوى للطلبة لذا نسعى جاهدين لتحسين حياتهم من خلال تقديم مجموعة من الأنشطة المفيدة ثقافيا والمسلية على حد سواء ".
وتقول عن تجربتها بالجامعة: " جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية هي تجربة غير تقليدية ولها تحدياتها الفريدة، كما تقدم للطلبة عوائد مميزة مقابل عملهم الشاق. وما يجعل الجامعة خاصة ومتميزة أيضا هو تنوع مجتمعها : فنحن لا ندرس للحصول على الدرجة الاكاديمية فقط ولكن لدينا الفرصة للتعرف على مختلف الثقافات والتقاليد."
ممثلي الطلاب بلجنة الاشراف على الحياة بالجامعة: اليكس قطان، اسلام المصري، مها المودي ، سابرينا فيتوري.
ويقول عن المجلس: "يقوم المجلس بربط الطلبة بموظفي الجامعة وأعضاء هيئة التدريس والقيادات كما يحفز التفاعل بين الطلبة أنفسهم بهدف جعل إقامتهم في الجامعة ممتعة وثرية. وقد قمنا خلال هذا العام ببناء علاقات جيدة مع الأقسام المختلفة داخل الجامعة، كما نعمل على تقديم كل الجهود لتوفير فرص عمل متميزة لخريجين الجامعة".
ويقول عن تجربته بالجامعة: " أن تكون بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية هو بمثابة انغماس في محيط من المعرفة والفرص المتاحة. فقد تعلمت خلال تواجدي في الجامعة أكثر مما كنت أتصور على المستوى الشخصي، كما تعرفت أيضاً على ثقافة وتاريخ المملكة العربية السعودية. فنحن نعيش في الجامعة في بيئة متميزة يحيط بنا مجموعة من الموهوبين ".
ممثلي الطلبة بلجنة علاقات الأعمال الدولية: جورج روساس، كميل رحمن، محمد شبلي، مارتن ايبارا، و نادية قريطم.
التحق بالجامعة في سبتمبر 2010م. طالب الدكتوراه بقسم الهندسة الكهربائية
ويقول عن المجلس: "نحاول أن نلهم الطلاب لبذل قصارى جهدهم كما ندرك أيضاً مدى أهمية أنشطتهم غير الأكاديمية بالحرم الجامعي على مسيرتهم العلمية. و لقد أتاح لي الوقت الذي أقضيه في المجلس إدراك الفوائد التي يمكننا اضافتها إلى حياة الطلبة، وكيف يمكننا أن نتعلم من الجميع ونحن نتعامل معهم."
ويقول عن تجربته بالجامعة: " لقد قضيت حياتي كلها بالمملكة العربية السعودية، وأرى أن الدراسة بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية هي التجربة الأكثر اثارة وتشويق حتى الآن. حيث تتوفر امكانيات النجاح بطريقة مميزة في كل مكان بالجامعة".
ممثلي الطلبة بلجنة العلاقات الجامعية: هدي عبيد، مريم عليا، نيتينكومار باترا، و شيخة العرضي.
التحقت بالجامعة في سبتمبر 2013م. طالبة الماجستير بقسم العلوم البيولوجية
وتقول عن المجلس: " وجودي بالمجلس أتاح لي الفرصة لمساعدة الآخرين وهو أمر رائع حقاً وطريقة لرد الجميل لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية التي منحتني الكثير. فأنا أتعاون مع المبادرات السعودية التي تنفذ حاليا العديد من المشاريع، مثل التطوع لمساعدة تلاميذ المدارس في ثول والمشاريع "الخضراء" ليصبح الحرم الجامعي صديقا للبيئة بدرجة أكبر. كما أتمنى زيادة الوعي عن انجازات مكتب المبادرات السعودية والمساعدة في جذب المزيد من الطلبة السعوديين المتفوقين لمتابعة دراستهم في الجامعة" .
وتقول عن تجربتها بالجامعة: " أنا سعودية وأشعر بالفخر لوجود مثل هذه المؤسسة التي تمنح الكثير من الفرص الرائعة في السعودية في الوقت الحالي. واتاحت لي الفرصة للدراسة مع طلبة متميزين من جنسيات مختلفة وتوسيع نطاق إدراكي ومعرفتي لوجهات نظر وثقافات مختلفة."
التحقت بالجامعة في سبتمبر 2013. طالبة الماجستير بقسم علوم وهندسة البيئة
وتقول عن المجلس: "أردت أن أقدم شيئا للطلبة نظراً لامتلاكي بعض الخبرات مع المؤسسات المماثلة في الماضي، لذلك أشعر بالسرور عند القيام بهذه الأنواع من الأنشطة. آمل أن يكون للمجلس وأنشطته أثراً أكثر عمقا على المجتمع الطلابي، فنحن نتخذ القرارات معا ثم نعمل لصالح الجميع".
وتقول عن تجربتها بالجامعة: "إن العيش في المملكة العربية السعودية يمثل تجربة رائعة منذ بدايتها، فهذه هي المرة الأولى التي أعيش فيها بعيداً عن الأسرة والأصدقاء، ولكن هنا بالجامعة، وفي غمار ثقافة جديدة، قضيت وقتا جميلا وعقدت صداقات عزيزة ".
