التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
بعد خمس سنوات من الإعداد والتخطيط، افتحت جامعة الملك عبدالله في فبراير 2014 مركز أبحاث الاحتراق النظيف الذي يضم سبعة من أعضاء هيئة التدريس وفريق عمل من ثمانين عالماً وباحثاً من طلبة الدكتوراه وزملاء ما بعد الدكتوراه. وقد تم إنشاء المركز بمهمة رئيسية وهي إجراء أبحاث الاحتراق الرائدة لمعالجة تحديات الطاقة والبيئة في المستقبل. وبعد ذلك بأسابيع، أقيم حفل الافتتاح الرسمي لمركز أبحاث هندسة الطاقة الشمسية والخلايا الضوئية في جامعة الملك عبدالله. وتضمنت فعاليات الافتتاح ندوة علمية استمرت لمدة يومين وحضرها نخبة من رواد العلماء والباحثين في مجال الطاقة الشمسية. كما تم تعيين البروفيسور جان-لوك بريداس، رئيساً لمركز أبحاث هندسة الطاقة الشمسية والخلايا الضوئية (SPERC) في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
وافتتحت جامعة الملك عبدالله رسمياً مركز العلوم الحيوية الحاسوبية (CBRC) في 8 يونيو 2014. على الرغم من أن البداية الفعلية له كانت في شهر سبتمبر من عام 2009 حيث قام المركز بنشر أكثر من 200 ورقة بحثية استندت على أبحاث أجريت في جامعة الملك عبدالله واستطاع تطوير أكثر من 40 أداة ومورد من الموارد المعلوماتية الحيوية المختلفة، فضلاً عن تسجيل 10 براءات كاملة و 13 أخرى قيد التسجيل . كما تم تعيين البروفيسور ديفيد كيز مديرا لمركز أبحاث الحوسبة الفائقة الجديد (ECRC).