التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
كاوست تعزز شراكاتها مع الجامعات والصناعة عبر التواصل مع شركات الابتكار والجامعات البحثية الرائدة في العالم
وقال البروفيسور توني تشان، رئيس كاوست بهذه المناسبة: " انضمامنا لبرنامج (UIDP) يسلط الضوء على التأثير الكبير لكاوست في منطقة الشرق الأوسط والعالم، والذي نسعى من خلاله لتقديم رؤى قيمة لزملائنا في هذا البرنامج، وفي الوقت نفسه الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم المؤثرة".
وحول أهمية هذه العضوية، قال كيفن كولين، نائب رئيس الجامعة للابتكار والتنمية الاقتصادية: "إنه لشرف عظيم أن نكون أول جامعة في الشرق الأوسط تنضم إلى هذه المجموعة الموقرة من الجامعات والمؤسسات العالمية، والذي نأمل من خلاله مواصلة الأبحاث المؤثرة واكتشاف المزيد من السبل لترجمتها ونقلها للصناعة، ونحن نتطلع بحماس لبحث فرص التعاون ومناقشة المشاريع القادمة مع جميع الأعضاء".
يجمع برنامج الشراكة بين الجامعات والصناعة (UIDP) ممثلين من المؤسسات الاكاديمية والصناعية رفيعة المستوى، ويقدم منتدىً فريداً لمناقشة القضايا التشغيلية والاستراتيجية التي يمكنها أن تحسّن الشراكات وتعزز التعاون عبر القطاعات المختلفة، بالإضافة لإنتاج الأدوات والموارد اللازمة لمساعدة الأعضاء على إحداث تأثير أكبر.
وانضمام كاوست لبرنامج (UIDP)، سيمكنها من الاتحاد مع الأعضاء التنظيميين الآخرين لتبادل الأفكار واكتشاف الفرص التعاونية في مجالات التعاقد، والمشاركة الحكومية، والتنمية الاقتصادية، وإدارة الشراكات والمشاريع البحثية، وتنمية القوى العاملة ومشاركة الطلبة، كما يحصل الأعضاء على حق الوصول إلى موارد وأنشطة البرنامج، بما في ذلك فرص التواصل المنتظمة ، والتعاون في المشاريع البحثية والفعاليات التي يقيمها الأعضاء.
ورحب أنتوني بوكانفوسو، رئيس برنامج (UIDP) ومديره التنفيذي بانضمام كاوست وقال: "يتشكل أعضاء البرنامج من جامعات بحثية رفيعة المستوى من جميع أنحاء العالم، فضلاً عن نخبة من الشركات الرائدة متعددة الجنسيات في جميع القطاعات، ونحن سعداء بعضوية كاوست لأنها ستسمح لنا بمواصلة تطوير برنامجنا لتلبية احتياجات أعضائنا بشكل استراتيجي".
جدير بالذكر، أن مبادرات برنامج (UIDP) تتوافق لحد بعيد مع رسالة كاوست المتمثلة في ربط الأوساط الأكاديمية بالصناعة لإحداث التأثير، والنهوض بالابتكار والتنمية الاقتصادية في المملكة العربية السعودية والعالم، وكذلك إيجاد حلول ناجعة للتحديات العلمية والتقنية الملحة في العالم.