توفر جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لكافة المقيمين نمط حياة متميز، ويعتبر دافعاً كبيراً لانضمامهم لها. وليس السكن الرائع والمرافق الترفيهية عالمية المستوى سوى جزء يسير من تجربة العيش في الجامعة. فالعمل لا يبعد أكثر من بضع دقائق فقط عن المنزل دون الحاجة إلى وسائل مواصلات، مما يثمر عن إنتاجية أكبر في العمل ووقت أطول للعائلة والهوايات والاهتمامات.

ويتمتع سكان المجتمع بمجموعة متنوعة من الأنشطة التي تزيد فرص التفاعل الاجتماعي. وتتوفر جداول مواعيد الأنشطة الموجهة لجميع الفئات العمرية بانتظام في مكتبة المجتمع في حي المرفأ ومركز المرفأ الرياضي وعلى شاشات عرض خارجية موضوعة في مختلف أنحاء الحرم الجامعي. ومن الأمثلة المشهورة على ذلك أمسيات الكاريوكي والبولينغ ودروس تعلم اللغات الجماعية (كاللغة العربية والفرنسية والصينية) ومسابقات ثقافية وبرامج ما بعد المدرسة.

​​​