التحق بالجامعة
الانتقال إلى الجامعة
انضم إلينا
وظائف أعضاء هيئة التدريس
رؤيتنا
المجلة العلمية
(من اليسار لليمين): مؤسسو سديم الدكتور استبيان كانيبا والدكتور أحمد دحوة والدكتور مصطفى موسى في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
تعتبر الفيضانات من أكثر الكوارث الطبيعية المدمرة في العالم، حيث لا يوجد على الأرض سوى أماكن قليلة يمكن أن تكون محصنة من خطرها. وتعتبر الأمطار الغزيرة والعواصف والأعاصير المدارية من أكبر مسببات الفيضانات، إلا أنها قد تحدث أيضاً نتيجة موجات المد في المناطق الساحلية أو موجات التسونامي أو إخفاقات السدود أو ذوبان الجليد السريع.
وفي هذا العام، أدى إعصار هارفي إلى فيضانات كارثية وتاريخية خطيرة عندما ضرب جنوب وجنوب شرق ولاية تكساس، في الولايات المتحدة. الصورة هي لفيضانات شوارع هيوستن، في ولاية تكساس.
الدكتوراستبيان كانيبا (يسار) والدكتور أحمد دحوة (يمين) أثناء تركيب أحد أجهزة استشعار الفيضانات والمرور الخاصة بشركة سديم في حرم جامعة الملك عبدالله.
(من اليسار لليمين): مؤسسو سديم الدكتور مصطفى موسى، والدكتور أحمد دحوة، والدكتور استبيان كانيبا أثناء عملية ضبط وتعديل تقنيتهم في استشعار الفيضانات في مختبر جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
بدأ سديم كمشروع بحثي لدرجة الدكتوراه لثلاثة من طلبة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
فريق سديم (من اليسار الى اليمين): الدكتوراستبيان كانيبا ، والدكتور مصطفى موسى والدكتور أحمد دحوة. عملوا معاً ضمن الفريق البحثي للبروفيسور كريستيان كلوديل الأستاذ المساعد السابق في جامعة الملك عبدالله.
حقق فريق سديم جائزة أفضل شركة تقنية ناشئة في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية من مركز ريادة الأعمال في الجامعة بتاريخ 10 مارس 2016.
(من اليسار لليمين): مؤسسو سديم الدكتور مصطفى موسى، والدكتور أحمد دحوة، والدكتور استبيان يشرحون أهمية العمل الجماعي وروح الفريق لتحقيق النجاح.
يمكن تثبيت أجهزة استشعار سديم بكل سهولة ومدمج بها أجهزة إرسال واستقبال خاصة وبطاريات تعمل بالطاقة الشمسية.
مؤسسو سديم الدكتور استيبان كانيبا (يسار) والدكتور أحمد دحوة (يمين) أثناء تركيب أحد أجهزة الاستشعار في حرم الجامعة.
يقول الدكتور إستيبان كانيبا : "في البداية كان عملنا منصباً في التأكد من إمكانية عمل أجهزتنا في الخارج تحت أشعة الشمس ودرجات الحرارة المرتفعة والظروف البيئية الشديدة في المملكة. وبعد سنوات من العمل تمكنا من تحقيق ذلك بفاعلية وتبقى لنا الآن ان نستمر في تحسين وتطوير التقنية وجعلها أكثر فعالية داخل المدن."
فريق سديم يستعرض أجهزة الاستشعار التي طوروها في حرم جامعة الملك عبدالله.
فريق سديم (من اليسار الى اليمين): الدكتوراستبيان كانيبا، والدكتور أحمد دحوة، والدكتور مصطفى موسى يتحدثون عن الدعم الكبير لمركز ريادة الأعمال في جامعة الملك عبدالله.
الدكتور مصطفى موسى أثناء التعريف بشركة سديم في الاجتماع السنوي الـ 42 لمجموعة البنك الإسلامي في جدة.
الدكتور مصطفى موسى أثناء التعريف بشركة سديم لوزارة المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة في نوفمبر من عام 2016.
لقد كانت لحظة عظيمة في حياتي تعلمت من خلالها مهارات التعامل والتواصل مع ممثلي الحكومات والسياسيين وكيفية تقديم حلول التقنية للعملاء".
الدكتور إستيبان كانيبا أثناء تمثيل فريق شركة سديم في منتدى الأمم المتحدة للاستراتيجيات الدولية للحد من الكوارث (UNISDR 2017) في المكسيك.
فريق سديم يطمح للمساهمة في استعدادات المملكة والعالم لمواجهة تحديات المناخ عبر تقنيتهم لرصد واستشعار الفيضانات.